شباك

[شباك][twocolumns]

اسمعوا حكاية «تاجر الجمال»!

رسم جيلان وليد

تتمتع الحكايات بخصوصية شديدة فى منطقة الشرق الأوسط، من خلالها تتسرب التجربة والحكمة والعبرة، وتبث في النفس أبعادًا جديدة، ما يكسب الإنسان خبرة شعورية إفتراضية تجعله مستعدًا للتعامل مع تلك المشاعر إذا ما صادفها فى حياته الواقعية.
وإثارة الخيال أهم ما تمنحه الحكايات للمتقي، لذا تعد الحكاية فن له مذاق وإمكانيات خاصة بين كل الفنون.
"تاجر الجمال" أحد الحكايات التراثية، تدور أحداثها عن تاجر يمتلك عدد من الجمال، يستغلها فى تجارته، ويوم دخل مدينة وجد بها أحداث كبرى، فقرر العودة، وهو فى الطريق صادف رجل لا يعرفه أدخله في تجربة عجيبة، مبهرة، أثمرت عن نهاية غير متوقعه.
الحكاية يؤديها علي حسين، حكاء مصري، وراقص مولوية، قدم العديد من العروض ويتدرب على الحكي في فرقة الورشة المسرحية، كذلك أحد أعضاء المكتب الإعلامي لمركز "دراما بلا حدود" بالقاهرة.


برواز

[برواز][bigposts]